حقق الذكاء الاصطناعي النجاح في المجال الطبي، بعدما جمع بين الذكاء البشري والاصطناعي من خلال الروبوت المُستخدم في غرف العمليات، ومن خلال الكشف عن أمراض القلب وعلاج السكتات الدماغية وتعزيز كفاءة الأشعة التشخيصية
وافقت إدارة الغذاء والدواء الأميركية على أول جهاز جديد لتشخيص سرطان الجلد، محمول من نوعه (ديرما سنسور DermaSensor) يعمل بالذكاء الصناعي لتشخيص سرطان الجلد.
ينتشر استخدام برامج الذكاء الاصطناعي بسرعة رهيبة هذه الأيام، ولكن هل يمكننا الاعتماد عليها في الحصول على إجابات صحيحة في المجال الطبي والصحي؟ تجيبنا دراسة علمية جديدة عن هذا التساؤل المهم.
الصحة الرقمية هي مستقبلاً واعداً لمستشفيات الوطن العربي والمراكز الصحية مع دمج الذكاء الاصطناعي، فكانت مصر أول دولة في اقليم شمال وشرق المتوسط تفوز بالجائزة البلاتينية في قيادة الصحة الرقمية
كيف يتطور اقتصاد الذكاء الاصطناعي في مجال الطب الحيوي؟ هذا ما كشفت عنه الدراسة التي أجرت مَسحاً استهدَف 7,000 شركة و6,000 مستثمر و250 مركز بحوث و600 من قادة الذكاء الاصطناعي في مجال التكنولوجيا الحيوية والصحية.
دخَل الذكاء الاصطناعي بشكل ديناميكي إلى قطاعات متنوعة، وقد فتح هذا فُرَصًا جديدة للإبداع وتعزيز الإنتاجية. مع ذلك، أثارت هذه الموجة التحويلية أيضاً شعورًا بعدم الارتياح لدى عدد كبير من القوى العاملة.