الكهرباء الزائدة والتي تسمى طبيا بالاختلاجات قد تكون معزولة وهي ما يسمى بالصرع، أما الاحتمال الآخر أن تكون جزءا من مرض عصبي أو مرض تنكسي بالجملة العصبية.
تحدث التشنجات الحرارية في هذا العمر نتيجة ارتفاع حرارة الطفل، وإذا ثبت التشخيص عن طريق الفحص الإكلينيكي، فإنه يتم نصح الأهل بسرعة إعطاء الطفل خافض الحرارة عند بداية أي مرض.
الأخت الفاضلة؛
تحية طيبة وبعد..
ما ذكرته غالباً هو من أعراض سحب وتخفيض جرعة الديباكين وليس بنكس لنوبات الاختلاج أو نوبات زيادة كهرباء المخ (كما يسميها البعض). والرجفة أو الرعشة مع تخفيض جرعة الديباكين هي أمر وارد.
يفضل الانتظام بدواء الصرع حتى لو كان طفلك لم يصب خلال الفترات السابقة بأي نوبات، لأن الانتظام بالعلاج يجعل مستوى الدواء بالدم ثابتا ويضمن بإذن الله عدم نكس النوب.