الحقن المجهري

هل استئصال أورام الرحم الليفية يحسن نسبة مخزون البويضات؟

هل إجراء التثقيب هو الحل الوحيد لتكيس المبايض؟

أعاني بعد ولادة التوأم بالحقن المجهري من إفرازات بنية متكررة كل شهر.. ما العلاج؟

هل يوجد حل للمريضات الراغبات في الحمل ويعانين نضوب مخزون البويضات؟

متزوج حديثا، وزوجتي بلغت الخمسين عاما، هل هناك فرصة لحدوث الحمل؟

بالنسبة لحالتك، فإن الإجراء الطبي السليم هو فعلا إنقاص الأجنة، حيث إن نسبة إجهاض الحمل بـ3 أجنة قد تصل إلى 50%.

الواضح من السؤال أنه لم يحدث حمل منذ 2015، أي منذ 7 سنوات، وهي فترة طويلة بالطبع، وسنحتاج لعمل فحوصات شاملة لمعرفة السبب وراء تأخر الإنجاب.

الأخت الكريمة.. أهلا بك
من المضاعفات الشهيرة لتنشيط المبيض، خصوصاً في حالة الحقن المجهري، أو ما يعرف بمتلازمة فرط تنشيط المبيض Ovarian Hyperstimulation Syndrome OHSS.

الأخت الكريمة؛
أعتقد أن المقصود بربط الرحم هو عملية ربط الأنابيب وليس ربط الرحم. وهذه العملية هدفها هو منع الحمل بصورة نهائية وليس بصورة مؤقتة. لذلك، لا يوجد وسيلة لفك هذا الربط، إذ إن الربط يؤدي لتدمير تجويف الأنابيب.

الحقن التي تعطى في اليوم العشرين من الدورة تسبب توقف عمل الغدد النخامية مؤقتا، وهذه الإبر غالبا هي عقار الـ ديكاببتيل وتعطى بشكل أبرة تحت الجلد يوميا من اليوم العشرين من الدورة ولمدة 3-4 أسابيع حسب الحالة.

عادة وجود التصاقات في الحوض سواء فوق الأنبوب أو حوله أو داخله، يجعل من حدوث الحمل بالطرق العادية صعباً جداً أو مستحيلاً، بل وحتى التلقيح الصناعي قد لا ينجح مع وجود هذه الالتصاقات.

كان يفضل قبل الإجابة عن سؤالك معرفة عمر الزوجة. وبالنسبة لتحليل السائل المنوي يكون طبيعيا إذا:
- كانت كمية العينة أكثر من 1.5 مل.
- تركيز العينة أكثر من 15 مليونا لكل مل.
- الحركة الأمامية تكون أكثر من 32%.