تنتهي معظم حالات الإسهال بالشفاء من تلقاء نفسها خلال يومين دون أدوية، وإذا لم تفلح علاجاتك المنزلية في علاج الإسهال فقد ينصح طبيبك بأدوية أو إجراءات أخرى.
لا يبدو أن هذه الأعراض العامة ترتبط بمرض معين، بل تشير في الغالب إلى انعكاسات التوتر النفسي على الجسم بأشكال متعددة. ومع ذلك للتأكد من أنها لا ترتبط بحالة مرضية قلبية ننصحك بقياس ضغط الدم.
الأخ العزيز محمد؛
لا بأس عليك إن شاء الله..
الحقيقة أن 99.4 ف، أو ما يساوي 37.4 درجة، لا تعتبر ارتفاعا في درجة الحرارة، خصوصا مع تناولك كمية سكريات كبيرة من شأنها أن تزيد من معدلات محاولة الجسم لحرقها.
بعد تناول المضادات الحيوية من الشائع حدوث إسهال نتيجة أن المضاد الحيوي يقضي على البكتيريا المفيدة التي تعيش في الأمعاء مؤثرة على توازنها مع العضويات الأخرى في الأمعاء.
إن حدوث زكام وسعال متبوعين بإسهال وقيء يوحي بإصابة من منشأ فيروسي، وغالباً يحتاج إلى مدة أسبوع وسطياً حتى يظهر التحسن عفوياً ومن دون أدوية، ويصاحب كل ذلك نقص في الشهية للطعام وتفضيل الحليب.
بين عمر 1-2 سنة يحدث ما نسميه براز الدارجين أو إسهال الدارجين. والدارجون هم الأطفال في عمر المشي ويعني وجود البراز بصفة لينة أو سائلة أحيانا لعدة مرات في اليوم مع وجود قطع طعامية غير مهضومة كالجزر مثالاً.