على الرغم من أن الأورام الليفية الرحمية في الغالب ليست خطيرة، فإنها قد تتسبب في الشعور بعدم الراحة، وقد تؤدي إلى حدوث عدة مضاعفات. فما الأورام الليفية ومسبباتها وأعراضها وعلاقتها بالحمل؟
السائلة الكريمة
تحية طيبة وبعد؛
قد يكون التشخيص سليما، ولا يوجد مما ذكرتِه من التاريخ المرضي ما ينفي احتمالية هذا التشخيص، وكذلك لا يوجد ما يؤكده، والدليل الوحيد على صحة التشخيص من عدمه هو التحليل الباثولوجي للورم الذي تم استئصاله.
الأخت الكريمة؛
عدم انتظام الدورة له مجموعتان من الأسباب:
1- المجموعة الأولى.. هي الأسباب العضوية كوجود ورم ليفي أو لحمية داخل تجويف الرحم وهذه الأسباب لا يجدي معها أي علاج دوائي، وحلها إزالة السبب جراحيا سواء بالمنظار أو الجراحة التقليدية.
الأخت فاتن؛
غزارة دم الدورة في عمر 48 سنة تحدث في الفترة التي تسبق انقطاع الطمث وتسمى premenopausal menorrhagia، ولها أسباب عده أهمها الاضطرابات الهورمونية أو الأورام الليفية.. الخ.
الأخت سهام؛
يتم علاج الورم الليفي في الرحم حسب حجمه وموقعه والأعراض التي يتسبب بها، وغالبا مايتم اللجوء إلى المراقبة أو الأدوية، ولكن عندما يكون حجم الليف كبيرا أو يتسبب في حدوث أعراض، يتم اللجوء إلى الحلول الجراحية.
صمّم الباحثون نموذجاً مصغّراً للجهاز التناسلي الأنثوي بحجم كف اليد، من خلال تقنية ثلاثية الأبعاد مصنوعة من نسيج بشري، وهذه التقنية ستمكن العلماء من إجراء الاختبارات المختلفة لتجريب الأدوية الجديدة، والنظر إلى مدى سلامتها وفعاليتها على الجهاز التناسلي للأنثى.
المحترمة نجاة مرحبا بكِ؛
الليف في الرحم (uterine fibroid)، هو ورم حميد يصيب أنسجة عضلة الرحم، وهو مرض شائع جداً بين النساء، خاصة في سن الخصوبة، ويصيب نحو 70% من النساء بدرجات متفاوتة.