من الطبيعي أن يتعرض أي طفل لبعض الوعكات المرضية خلال عامه الدراسي، لكن كفاءة الجهاز المناعي تلعب دوراً مهماً وأساسياً في تقليل عدد الهجمات المرضية وتخفيف حدتها، ويمكن الإسهام بشكل كبير في تحسين مناعة الطفل وتعزيزها، عن طريق طريق العديد من الإجراءات التي تناولناها في مقال (في المدرسة.. كيف تعزز مناعة طفلك؟).
ومن الطرق الهامة لتعزيز مناعة الطفل، انتخاب غذاء بعناية، والنصائح التالية تساعد الآباء على تحقيق ذلك:
1- ركز على الخضار والفواكه
خاصة منها الغنية بفيتامين C ومركبات الجزرين carotenoids المعروفة بخواصها الداعمة للمناعة، مثل: البرتقال والليمون والتوت والفريز (الفراولة) والجزر والفاصوليا الخضراء والخضروات ذات الأوراق الخضراء، فهذه تزخر بعناصر غذائية تدعم تكاثر الكريات البيضاء المحاربة للجراثيم (البكتيريا) الممرضة، وتعزز إفراز الأجسام المضادة التي تدعى "انتفرون" interferon، والتي تغلف الخلايا لتمنع وصول العوامل الممرضة إليها.
حاول أن تقدم خمس وجبات من الخضار والفواكه الطازجة لطفلك كل يوم، واجعلها قوام معظم "نقرشاته".
2- تجنب السكريات والمواد الحافظة
فقد ثبت أن السكر (المتوفر بكثرة في المشروبات السكرية الغازية) مثبط لقدرة الطفل على مقاومة المرض.. ثم إن المواد التي تضاف لحفظ الأطعمة أو تحسين طعمها تعرض الطفل للحساسية وتضعف جهازه المناعي. لذلك اسع أن يكون طعام طفلك دوما طبيعيا.
3- تأكد من أن طفلك يأخذ كفايته من البروتين والشحوم الجيدة
المتوفرة في البقول والبذور والمكسرات والبيض واللحوم قليلة الدسم (خاصة السمك الغني بالحموض الشحمية أوميغا 3 Omega والدجاج) وزيت الزيتون.
4- أضف البادئات الحيوية probiotics قدر الإمكان
وهي البكتيريا النافعة الموجودة بشكل طبيعي ضمن الأنبوب الهضمي، فهذه تحفظ صحة الجهاز الهضمي، وتساعد في طرد سموم البكتيريا الممرضة والفيروسات، وتوجد البادئات الحيوية بشكل طبيعي في اللبن الرائب والمخللات.
ومن الطرق الهامة لتعزيز مناعة الطفل، انتخاب غذاء بعناية، والنصائح التالية تساعد الآباء على تحقيق ذلك:
1- ركز على الخضار والفواكه
خاصة منها الغنية بفيتامين C ومركبات الجزرين carotenoids المعروفة بخواصها الداعمة للمناعة، مثل: البرتقال والليمون والتوت والفريز (الفراولة) والجزر والفاصوليا الخضراء والخضروات ذات الأوراق الخضراء، فهذه تزخر بعناصر غذائية تدعم تكاثر الكريات البيضاء المحاربة للجراثيم (البكتيريا) الممرضة، وتعزز إفراز الأجسام المضادة التي تدعى "انتفرون" interferon، والتي تغلف الخلايا لتمنع وصول العوامل الممرضة إليها.
حاول أن تقدم خمس وجبات من الخضار والفواكه الطازجة لطفلك كل يوم، واجعلها قوام معظم "نقرشاته".
2- تجنب السكريات والمواد الحافظة
فقد ثبت أن السكر (المتوفر بكثرة في المشروبات السكرية الغازية) مثبط لقدرة الطفل على مقاومة المرض.. ثم إن المواد التي تضاف لحفظ الأطعمة أو تحسين طعمها تعرض الطفل للحساسية وتضعف جهازه المناعي. لذلك اسع أن يكون طعام طفلك دوما طبيعيا.
3- تأكد من أن طفلك يأخذ كفايته من البروتين والشحوم الجيدة
المتوفرة في البقول والبذور والمكسرات والبيض واللحوم قليلة الدسم (خاصة السمك الغني بالحموض الشحمية أوميغا 3 Omega والدجاج) وزيت الزيتون.
4- أضف البادئات الحيوية probiotics قدر الإمكان
وهي البكتيريا النافعة الموجودة بشكل طبيعي ضمن الأنبوب الهضمي، فهذه تحفظ صحة الجهاز الهضمي، وتساعد في طرد سموم البكتيريا الممرضة والفيروسات، وتوجد البادئات الحيوية بشكل طبيعي في اللبن الرائب والمخللات.