يتوقف نجاح تدريب الأطفال على استخدام المرحاض على قراءات بدنية ونفسية، وليس على عُمر محدد. فقد يظهر اهتمام العديد من الأطفال بالتدريب على استخدام المرحاض في عمر سنتين، بينما قد يبدو آخرون غير مستعدين في سن سنتين ونصف سنة أو حتى أكبر من ذلك، ولا داعي للتسرع، فإذا بدأتِ تدريب الطفل على استخدام المرحاض مبكرًا جدًا، فقد يستغرق الأمر وقتًا أطول.
- هل يبدو الطفل مهتمًا بكرسي الحمام؟ أم بالمرحاض؟ أم بارتداء الملابس الداخلية؟
- هل يستطيع الطفل فهم التعليمات الأساسية واتباعها؟
- هل يخبرك الطفل من خلال كلمات أو تعبيرات الوجه أو الإيماء بأنه يريد الذهاب للمرحاض؟
- هل يظل الطفل جافًا لمدة ساعتين أو أكثر خلال اليوم؟
- هل يشكو الطفل من الحفاضات المبللة أو المتسخة؟
- هل يستطيع الطفل إنزال بنطاله ورفعه مرة أخرى؟
- هل يستطيع الطفل الجلوس والقيام من كرسي الحمام؟
إذا كانت إجابة معظم الأسئلة بنعم، فقد يكون الطفل جاهزًا للتدريب على استعمال المرحاض. وإذا كانت معظم الإجابات بلا، فربما ينبغي الانتظار، خاصةً إذا واجه الطفل أخيرًا، تغيرًا كبيرًا أو كان على وشك مواجهة تغير كبير مثل الحركة أو ولادة شقيق جديد له.
ولا تتعجلي، فالطفل الصغير الذي يعارض التدريب على استخدام المرحاض اليوم قد يتقبل الفكرة بعد بضعة أشهر. وتذكري أن استعدادات الأطفال مختلفة بحسب الجنس وحسب العمر والمزاج.
-
هل طفلكِ مستعد؟
- هل يبدو الطفل مهتمًا بكرسي الحمام؟ أم بالمرحاض؟ أم بارتداء الملابس الداخلية؟
- هل يستطيع الطفل فهم التعليمات الأساسية واتباعها؟
- هل يخبرك الطفل من خلال كلمات أو تعبيرات الوجه أو الإيماء بأنه يريد الذهاب للمرحاض؟
- هل يظل الطفل جافًا لمدة ساعتين أو أكثر خلال اليوم؟
- هل يشكو الطفل من الحفاضات المبللة أو المتسخة؟
- هل يستطيع الطفل إنزال بنطاله ورفعه مرة أخرى؟
- هل يستطيع الطفل الجلوس والقيام من كرسي الحمام؟
إذا كانت إجابة معظم الأسئلة بنعم، فقد يكون الطفل جاهزًا للتدريب على استعمال المرحاض. وإذا كانت معظم الإجابات بلا، فربما ينبغي الانتظار، خاصةً إذا واجه الطفل أخيرًا، تغيرًا كبيرًا أو كان على وشك مواجهة تغير كبير مثل الحركة أو ولادة شقيق جديد له.
ولا تتعجلي، فالطفل الصغير الذي يعارض التدريب على استخدام المرحاض اليوم قد يتقبل الفكرة بعد بضعة أشهر. وتذكري أن استعدادات الأطفال مختلفة بحسب الجنس وحسب العمر والمزاج.