06 نوفمبر 2020
ملل غير مبرر وعصبية وكره للذات
الملل غير المبرر والعصبية ومفيش حاجة بتبسطني زي زمان، عايز ابعد دائما وبقدس الوحدة والظلام، فاشل اجتماعيا ونظرات اللي حواليا بتخليني ابعد اكتر، مش عارف انا حاسس بكرههم ليه دا في دماغي بس ولا حقيقي مع اني متواضع، ومفيش صفات في مش كويسة تستحق كل الكره ده أو عدم القبول.
أهلاً وسهلاً بك عزيزي تامر؛
شكراً لاستشارتك لنا،
أعتقد أنك تحتاج لإزالة الستار عن مشاعر الكره هذه الموجودة بداخلك.. أنت محتاج لرؤية واقعية من شخص مختص. لذلك أنصحك باستشارة طبيب نفسي وبأسرع وقت.
من الممكن أن يكون هذا بداية اكتئاب، وممكن أن يكون مجرد أزمة نفسية لمرحلة عمرية معروفة أنها تسبب أزمات نفسية.
استشارتك للطبيب النفسي سوف تكتشف من خلالها ما الذي يؤذيك بالضبط من الآخرين، وهل هو فعلاً كره كما تراه أم أنه فقط تفسير خاطئ للأمور.
أنت محتاج لبناء واستعادة ثقتك بنفسك وبالآخرين، وكذلك من حقك على نفسك السعي للتخلص من هذا الألم، والمشاعر السلبية التي تراودك، وتسبب لك كل هذا الألم.
من كلامك وسطورك قرأت حزناً وليس مللاً وانعدام الأمل بالحياة، ورؤية الدنيا بالأبيض والأسود فقط، خالية من كل متعة. هذه العلامات من أهم علامات الاكتئاب، ومن الممكن أن تكون هناك أعراض أخرى.
الحل موجود إن شاء الله عزيزي تامر. الاكتئاب رغم ألمه إلا أنه مرض واضطراب له حل وعلاج، من خلال العلاج الدوائي والانخراط والالتزام بجلسات العلاج النفسي السلوكي المعرفي. لذلك أطلب منك وأكرر؛ استشر طبيباً نفسياً. بارك الله فيك وأتمنى لك كل التوفيق وراحة البال.
أعتقد أنك تحتاج لإزالة الستار عن مشاعر الكره هذه الموجودة بداخلك.. أنت محتاج لرؤية واقعية من شخص مختص. لذلك أنصحك باستشارة طبيب نفسي وبأسرع وقت.
من الممكن أن يكون هذا بداية اكتئاب، وممكن أن يكون مجرد أزمة نفسية لمرحلة عمرية معروفة أنها تسبب أزمات نفسية.
استشارتك للطبيب النفسي سوف تكتشف من خلالها ما الذي يؤذيك بالضبط من الآخرين، وهل هو فعلاً كره كما تراه أم أنه فقط تفسير خاطئ للأمور.
أنت محتاج لبناء واستعادة ثقتك بنفسك وبالآخرين، وكذلك من حقك على نفسك السعي للتخلص من هذا الألم، والمشاعر السلبية التي تراودك، وتسبب لك كل هذا الألم.
من كلامك وسطورك قرأت حزناً وليس مللاً وانعدام الأمل بالحياة، ورؤية الدنيا بالأبيض والأسود فقط، خالية من كل متعة. هذه العلامات من أهم علامات الاكتئاب، ومن الممكن أن تكون هناك أعراض أخرى.
الحل موجود إن شاء الله عزيزي تامر. الاكتئاب رغم ألمه إلا أنه مرض واضطراب له حل وعلاج، من خلال العلاج الدوائي والانخراط والالتزام بجلسات العلاج النفسي السلوكي المعرفي. لذلك أطلب منك وأكرر؛ استشر طبيباً نفسياً. بارك الله فيك وأتمنى لك كل التوفيق وراحة البال.
اقرأ أيضاً:
الاكتئاب في الجامعة (ملف)