31 أغسطس 2018
حادثة من 45 عاماً.. وما زلت أعاني
تعاملت في طفولتي منذ أكثر من 45 عاما مع جسدي بشكل خاطئ مما خلف أثرا كما الاغتصاب يظهر على القضيب وفي أجزاء متفرقة من الجسد، ومؤخرا أصبح الشخص الذي تعرض لمثل هذا يمكن معرفته من مجرد مصافحته أو النظر إلى يده، وعلامات أخرى فهل تلك العلامات لها علاج؟
الأخ الكريم؛
اطلعنا على التفاصيل التي أرسلتها.. وسنخبرك ببعض الحقائق التي نرجو أن تريحك:
- أولا الحادثة المذكورة حدثت منذ 45 عاما، وانت تزوجت بعدها وأنجبت وعندك أحفاد الآن.
- ثانيا الحادثة المذكورة لن تترك أي آثار لا على القضيب ولا على اليد ولا على الظهر.. ولا أعلم ما هي مصادر معلوماتك في هذا الأمر، ولكن حتى بالنسبة لمن يمارسون العلاقات الجنسية المثلية فلا توجد أي آثار تدل عليهم في اليدين أو في الظهر أو في القضيب، والأمر الذي ظل سرا بداخلك لمدة 45 عاما لن ينكشف اليوم.
أتمنى أن يريحك كلامي.. ولكن إذا لم تجد الراحة بعد هذا الكلام فأعتقد أن الأفكار الموجودة عندك قد تندرج تحت نطاق الوساوس أو الضلالات، وبالتالي فلن تحل من خلال استشارة على الإنترنت، وتكون في هذه الحالة في حاجة للعرض على الطبيب النفسي، والذي سيمكنه إعطاء تشخيص دقيق لحالتك، ومن ثم وصف العلاج الناجع بإذن الله.
ما أود أن أؤكد عليه هو أن مشكلتك في الأغلب نفسية وتحتاج علاجا نفسيا، وفي الأغلب تندرج تحت نطاق الاضطرابات الوسواسية أو الفصامية، ولكن الطبيب المعالج هو من يستطيع تحديد التشخيص الدقيق.
مع دعواتنا لك براحة البال.
اقرأ أيضاً:
اطلعنا على التفاصيل التي أرسلتها.. وسنخبرك ببعض الحقائق التي نرجو أن تريحك:
- أولا الحادثة المذكورة حدثت منذ 45 عاما، وانت تزوجت بعدها وأنجبت وعندك أحفاد الآن.
- ثانيا الحادثة المذكورة لن تترك أي آثار لا على القضيب ولا على اليد ولا على الظهر.. ولا أعلم ما هي مصادر معلوماتك في هذا الأمر، ولكن حتى بالنسبة لمن يمارسون العلاقات الجنسية المثلية فلا توجد أي آثار تدل عليهم في اليدين أو في الظهر أو في القضيب، والأمر الذي ظل سرا بداخلك لمدة 45 عاما لن ينكشف اليوم.
أتمنى أن يريحك كلامي.. ولكن إذا لم تجد الراحة بعد هذا الكلام فأعتقد أن الأفكار الموجودة عندك قد تندرج تحت نطاق الوساوس أو الضلالات، وبالتالي فلن تحل من خلال استشارة على الإنترنت، وتكون في هذه الحالة في حاجة للعرض على الطبيب النفسي، والذي سيمكنه إعطاء تشخيص دقيق لحالتك، ومن ثم وصف العلاج الناجع بإذن الله.
ما أود أن أؤكد عليه هو أن مشكلتك في الأغلب نفسية وتحتاج علاجا نفسيا، وفي الأغلب تندرج تحت نطاق الاضطرابات الوسواسية أو الفصامية، ولكن الطبيب المعالج هو من يستطيع تحديد التشخيص الدقيق.
مع دعواتنا لك براحة البال.
اقرأ أيضاً: