الإباضة، هي إحدى مراحل الدورة الشهرية، وتحدث عندما يتم إطلاق البويضة من المبيض. وقد يتم إخصابها أو لا يتم تخصيبها بواسطة الحيوانات المنوية. فإذا تم إخصاب البويضة، فقد تنتقل إلى الرحم وتزرع لتتحول إلى حمل، أما إذا تُركت غير مخصبة، فتتفكك البويضة وتتساقط بطانة الرحم أثناء الدورة الشهرية.
ويحدث التبويض عادة في اليوم الرابع عشر من الدورة الشهرية التي تبلغ 28 يومًا. ومع ذلك، يختلف طول الدورة الشهرية من سيدة لأخرى، لذلك قد يختلف التوقيت الدقيق. لكن، بشكل عام، تحدث الإباضة في الأيام الأربعة التي تسبق منتصف الدورة أو بعد أربعة أيام.
وغالبًا ما تكون علامات وأعراض الإباضة غير ملحوظة، ويمكن أن يساعدكِ فهم كيفية حدوث الإباضة ومتى تحدث في تحقيق الحمل أو منعه من خلال معرفة موعد الإباضة لديكِ والانتظام أو الامتناع عن ممارسة العلاقة الحميمة قبل موعدها مباشرة.
ويحدث التبويض عادة في اليوم الرابع عشر من الدورة الشهرية التي تبلغ 28 يومًا. ومع ذلك، يختلف طول الدورة الشهرية من سيدة لأخرى، لذلك قد يختلف التوقيت الدقيق. لكن، بشكل عام، تحدث الإباضة في الأيام الأربعة التي تسبق منتصف الدورة أو بعد أربعة أيام.
وغالبًا ما تكون علامات وأعراض الإباضة غير ملحوظة، ويمكن أن يساعدكِ فهم كيفية حدوث الإباضة ومتى تحدث في تحقيق الحمل أو منعه من خلال معرفة موعد الإباضة لديكِ والانتظام أو الامتناع عن ممارسة العلاقة الحميمة قبل موعدها مباشرة.
* علامات وأعراض الإباضة
- تقلصات البطن.. بالنسبة لبعض النساء، تحفز الإباضة حدوث تقلصات خفيفة بالبطن.
- تغييرات في الإفرازات المهبلية.. قبل الإباضة مباشرة، قد تلاحظين زيادة في الإفرازات المهبلية الزلقة الشفافة، وهذه الإفرازات تشبه عادة بياض البيض النيء. بعد الإباضة، عندما تكون احتمالات حدوث الحمل ضئيلة، سوف تصبح الإفرازات ضبابية وسميكة أو تختفي تمامًا.
- تغيير في درجة حرارة الجسم الأساسية.. قد تزيد درجة حرارة الجسم الأساسية (أثناء الراحة) بشكل طفيف أثناء الإباضة.
* كيفية التنبؤ بالإباضة
تستند الفكرة إلى سلسلة معقدة من الأحداث، فكل شهر، تعمل هرمونات الغدة النخامية على تحفيز المبايض لإطلاق بويضة (الإباضة)، وفور إطلاق البويضة، تنتقل إلى إحدى قناتي فالوب. فإذا أردتِ حدوث الحمل، فإن الأيام التي تسبق الإباضة هي الوقت المناسب لذلك.
ولعمل مقياس لموعد الإباضة، يتعين عليكِ ما يلي:
استخدمي التقويم لتمييز اليوم الذي بدأت فيه الدورة الشهرية لعدة أشهر (اليوم الأول من كل دورة شهرية). حيث تحدث الإباضة غالبا في اليوم 14 تقريبا من الدورة الشهرية، ومع ذلك قد يختلف التوقيت الدقيق من امرأة لأخرى أو حتى من شهر لآخر، وقد يساعدك البحث عن الأنماط الخاصة بك على وضع خطتك.
2- راقبي التغييرات التي تطرأ على مخاط عنق الرحم
قبل الإباضة مباشرة، قد تلاحظين زيادة في الإفرازات المهبلية الزلقة الشفافة (إذا كنت تبحثين عنها)، وهذه الإفرازات تشبه عادة بياض البيض النيء. وبعد الإباضة، عندما تكون احتمالات حدوث الحمل ضئيلة، سوف تصبح الإفرازات غائمة وسميكة أو تختفي تماما.
3- تابعي درجة حرارة الجسم الأساسية
يمكن للإباضة أن تسبب ارتفاعا طفيفا في درجة حرارة الجسم الأساسية (درجة الحرارة عندما تكونين في راحة تامة)، ولمراقبة درجة حرارة الجسم الأساسية، استخدمي مقياس حرارة مصمما خصيصا لقياس درجة حرارة الجسم الأساسية.
وقومي بقياس درجة حرارة جسمك كل صباح قبل النهوض من السرير، وارسمي القراءات على ورقة رسم بياني أو في جدول بيانات، وفي النهاية، قد يظهر عن ذلك أحد الأنماط، وستكونين أكثر خصوبة خلال اليومين أو الثلاثة أيام التي تسبق ارتفاع درجة الحرارة، وستكون الزيادة طفيفة، عادة أقل من درجة فهرنهايت.
4- جربي مجموعة التنبؤ بالإباضة
تقوم مجموعة التنبؤ بالإباضة المتاحة دون وصفة طبية باختبار البول، بحثا عن زيادة في الهرمونات التي تحدث قبل الإباضة. ويمكن لمجموعات التنبؤ بالإباضة أن تحدد الوقت الأكثر احتمالاً للإباضة، أو حتى تقدم علامة قبل الحدوث الفعلي للإباضة، وللحصول على نتائج أكثر دقة، اتبعي التعليمات الملصقة على العبوة بعناية.
- تغييرات في الإفرازات المهبلية.. قبل الإباضة مباشرة، قد تلاحظين زيادة في الإفرازات المهبلية الزلقة الشفافة، وهذه الإفرازات تشبه عادة بياض البيض النيء. بعد الإباضة، عندما تكون احتمالات حدوث الحمل ضئيلة، سوف تصبح الإفرازات ضبابية وسميكة أو تختفي تمامًا.
- تغيير في درجة حرارة الجسم الأساسية.. قد تزيد درجة حرارة الجسم الأساسية (أثناء الراحة) بشكل طفيف أثناء الإباضة.
* كيفية التنبؤ بالإباضة
تستند الفكرة إلى سلسلة معقدة من الأحداث، فكل شهر، تعمل هرمونات الغدة النخامية على تحفيز المبايض لإطلاق بويضة (الإباضة)، وفور إطلاق البويضة، تنتقل إلى إحدى قناتي فالوب. فإذا أردتِ حدوث الحمل، فإن الأيام التي تسبق الإباضة هي الوقت المناسب لذلك.
ولعمل مقياس لموعد الإباضة، يتعين عليكِ ما يلي:
1- راقبي التقويم
استخدمي التقويم لتمييز اليوم الذي بدأت فيه الدورة الشهرية لعدة أشهر (اليوم الأول من كل دورة شهرية). حيث تحدث الإباضة غالبا في اليوم 14 تقريبا من الدورة الشهرية، ومع ذلك قد يختلف التوقيت الدقيق من امرأة لأخرى أو حتى من شهر لآخر، وقد يساعدك البحث عن الأنماط الخاصة بك على وضع خطتك.
2- راقبي التغييرات التي تطرأ على مخاط عنق الرحم
قبل الإباضة مباشرة، قد تلاحظين زيادة في الإفرازات المهبلية الزلقة الشفافة (إذا كنت تبحثين عنها)، وهذه الإفرازات تشبه عادة بياض البيض النيء. وبعد الإباضة، عندما تكون احتمالات حدوث الحمل ضئيلة، سوف تصبح الإفرازات غائمة وسميكة أو تختفي تماما.
3- تابعي درجة حرارة الجسم الأساسية
يمكن للإباضة أن تسبب ارتفاعا طفيفا في درجة حرارة الجسم الأساسية (درجة الحرارة عندما تكونين في راحة تامة)، ولمراقبة درجة حرارة الجسم الأساسية، استخدمي مقياس حرارة مصمما خصيصا لقياس درجة حرارة الجسم الأساسية.وقومي بقياس درجة حرارة جسمك كل صباح قبل النهوض من السرير، وارسمي القراءات على ورقة رسم بياني أو في جدول بيانات، وفي النهاية، قد يظهر عن ذلك أحد الأنماط، وستكونين أكثر خصوبة خلال اليومين أو الثلاثة أيام التي تسبق ارتفاع درجة الحرارة، وستكون الزيادة طفيفة، عادة أقل من درجة فهرنهايت.