في الخمسينيات وأوائل الستينيات كان الثاليدوميد يُستخدم لعلاج الصداع وغثيان الصباح خلال الحمل، ولكن اكتُشف أنه يسبب عيوبًا خلقية شديدة في العظام والمفاصل. والآن بعد عقود، يُستخدم الثاليدوميد لعلاج بعض أمراض الجلد والسرطان، وتتم تجربته لعلاج بعض الأمراض الأخرى. اتضح أن لدواء الثاليدوميد فاعلية جيدة في علاج بعض الآفات الجلدية وورم النخاع العظمي المتعدد.
- ورم النخاع العظمي المتعدد.
ويستمر الباحثون في تجربة الثاليدوميد لعلاج بعض الأمراض الأخرى. وعلى الرغم من ضرورة إجراء مزيد من الدراسات، فقد ظهرت إمكانية استخدام الثاليدوميد لعلاج الحالات التالية:
- الأمراض الالتهابية التي تؤثر على الجلد، مثل الذئبة الجلدية ومرض بهجت.
- تقرحات الفم والحلق الناتجة عن فيروس نقص المناعة البشرية وفقدان الوزن الناتج عن الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية.
- بعض أنواع السرطان، مثل سرطانات الدم والنخاع العظمي، وتليف نقي العظام، وكذلك أنواع السرطان التي تصيب أماكن أخرى من الجسم.
- تلقي مجموعة من المواد التثقيفية للمرضى.
- التوقيع على نموذج الموافقة.
- استخدام نوعين من وسائل منع الحمل والخضوع للعديد من اختبارات الحمل (بالنسبة للنساء).
- استخدام الواقي الذكري (بالنسبة للرجال).
وإذا كنت تشكّين بأنك حامل، فتوقفي عن تناول الثاليدوميد واتصلي بطبيبك على الفور. ويجب تذكّر أنه لا توجد طريقة مؤكدة لمنع الحمل تمامًا سوى تجنب الجماع.
- اعتلال الأعصاب المحيطية.
- الجلطات الدموية.
- النعاس.
- الطفح الجلدي.
- الدوار.
استشر طبيبك قبل تناول أي أدوية أخرى موصوفة طبيًا أو متاحة من دون وصفة طبية.
أخيرا.. قد تتوفر في المستقبل أدوية لها مفعول مماثل للثاليدوميد، ولكن بآثار جانبية أقل. يدرس الباحثون أدوية مشابهة للثاليدوميد من الناحية الكيميائية (نظائر الثاليدوميد).
- بوماليدوميد (بوماليست)، الذي اعتُمد لعلاج ورم النخاع العظمي المتعدد.
تحدث إلى طبيبك إذا كانت لديك مخاوف تتعلق بالثاليدوميد، ففهم تاريخ الثاليدوميد ومخاطره وفوائده المحتملة يمكن أن يساعد في معرفة ما إذا كان مناسبًا لك أم لا.
وقد اعتمدت الإدارة الأميركية للغذاء والدواء (FDA) الثاليدوميد (ثالوميد) لعلاج الحالات التالية:
- آفات الجلد الناتجة عن مرض الجذام.- ورم النخاع العظمي المتعدد.
ويستمر الباحثون في تجربة الثاليدوميد لعلاج بعض الأمراض الأخرى. وعلى الرغم من ضرورة إجراء مزيد من الدراسات، فقد ظهرت إمكانية استخدام الثاليدوميد لعلاج الحالات التالية:
- الأمراض الالتهابية التي تؤثر على الجلد، مثل الذئبة الجلدية ومرض بهجت.
- تقرحات الفم والحلق الناتجة عن فيروس نقص المناعة البشرية وفقدان الوزن الناتج عن الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية.
- بعض أنواع السرطان، مثل سرطانات الدم والنخاع العظمي، وتليف نقي العظام، وكذلك أنواع السرطان التي تصيب أماكن أخرى من الجسم.
-
الإجراءات الخاصة اللازمة لمنع الحمل مع استعمال الثاليدوميد
- تلقي مجموعة من المواد التثقيفية للمرضى.
- التوقيع على نموذج الموافقة.
- استخدام نوعين من وسائل منع الحمل والخضوع للعديد من اختبارات الحمل (بالنسبة للنساء).
- استخدام الواقي الذكري (بالنسبة للرجال).
وإذا كنت تشكّين بأنك حامل، فتوقفي عن تناول الثاليدوميد واتصلي بطبيبك على الفور. ويجب تذكّر أنه لا توجد طريقة مؤكدة لمنع الحمل تمامًا سوى تجنب الجماع.
-
الآثار الجانبية الأخرى للثاليدوميد
- اعتلال الأعصاب المحيطية.
- الجلطات الدموية.
- النعاس.
- الطفح الجلدي.
- الدوار.
استشر طبيبك قبل تناول أي أدوية أخرى موصوفة طبيًا أو متاحة من دون وصفة طبية.
أخيرا.. قد تتوفر في المستقبل أدوية لها مفعول مماثل للثاليدوميد، ولكن بآثار جانبية أقل. يدرس الباحثون أدوية مشابهة للثاليدوميد من الناحية الكيميائية (نظائر الثاليدوميد).
-
تشمل نظائر الثاليدوميد ما يلي:
- بوماليدوميد (بوماليست)، الذي اعتُمد لعلاج ورم النخاع العظمي المتعدد.
تحدث إلى طبيبك إذا كانت لديك مخاوف تتعلق بالثاليدوميد، ففهم تاريخ الثاليدوميد ومخاطره وفوائده المحتملة يمكن أن يساعد في معرفة ما إذا كان مناسبًا لك أم لا.