على الرغم من أن التمارين الرياضية قد تسبب تفاقم الألم في البداية عند المصابين بمرض الالتهاب العضلي الليفي، إلا أن الانتظام في التدريبات يحد من الألم ويحسن نوعية الحياة.
على الرغم من أن الألم والتعب قد يجعلان من ممارسة الرياضة والأنشطة اليومية أمراً صعباً، إلا أن القيام بنشاط بدني أمر ضروري ومفيد. ولقد أظهرت الأبحاث مرارا وتكرارا أن ممارسة التمارين الهوائية بانتظام تخفف الألم وتحسن وظائف الجسم وجودة الحياة بشكل عام.
فكر في البدء بالمشي مدة 10 دقائق في اليوم، ثم زد هذه المدة تدريجياً من 30 إلى 60 دقيقة مرتين أو ثلاث مرات في الأسبوع. ومن المهم أن تترفق بنفسك، فإذا قمت بالكثير من الأنشطة في الأيام التي تتمتع فيها بصحة جيدة، فقد تزيد الأيام العصيبة التي تمر بها بعد ذلك.
اجعل ممارسة التمارين الهوائية لمدة 30 دقيقة على الأقل ثلاث مرات في الأسبوع هدفًا تعمل على تحقيقه. كما أن تمارين القوة، المسماة أيضًا بتمارين المقاومة، قد تفيدك، إلا أن ذلك لم يخضع لأبحاث موسعة. وتمارين المقاومة هي تمارين قد تتضمن رفع الأثقال واستخدام أجهزة المقاومة أو أحزمة المقاومة المرنة. ويبدو أن تمارين القوة تحد من الألم وتحسن نوعية الحياة وقوة العضلات.
-
هل تتسبب ممارسة الرياضة في تفاقم الألم الذي أعاني منه؟
فكر في البدء بالمشي مدة 10 دقائق في اليوم، ثم زد هذه المدة تدريجياً من 30 إلى 60 دقيقة مرتين أو ثلاث مرات في الأسبوع. ومن المهم أن تترفق بنفسك، فإذا قمت بالكثير من الأنشطة في الأيام التي تتمتع فيها بصحة جيدة، فقد تزيد الأيام العصيبة التي تمر بها بعد ذلك.
-
ما نوع التمارين الرياضية التي ننصحك بممارستها؟
اجعل ممارسة التمارين الهوائية لمدة 30 دقيقة على الأقل ثلاث مرات في الأسبوع هدفًا تعمل على تحقيقه. كما أن تمارين القوة، المسماة أيضًا بتمارين المقاومة، قد تفيدك، إلا أن ذلك لم يخضع لأبحاث موسعة. وتمارين المقاومة هي تمارين قد تتضمن رفع الأثقال واستخدام أجهزة المقاومة أو أحزمة المقاومة المرنة. ويبدو أن تمارين القوة تحد من الألم وتحسن نوعية الحياة وقوة العضلات.
-
هل هناك خيارات أخرى؟