أظهرت دراسة نشرت نتائجها السلطات الصحية الأميركية أن الآثار الجانبية التي شوهدت بعد جرعة معززة ثالثة من لقاحي فايزر وموديرنا المضادين لكوفيد تشبه إلى حد كبير تلك التي ظهرت بعد الجرعة الثانية منهما.
وتستند البيانات إلى حوالي 20 ألف شخص تلقوا الجرعة الثالثة. وأخبر ما يقرب من 79% منهم عن تفاعل موضعي بعد الحقنة الثالثة (ألم في موقع الحقنة... إلخ) و74% عما يُسمى تفاعلا جهازيا، أي يؤثر على الجسم كله (التعب، وغير ذلك...). فيما كانت هذه النسب بعد الحقنة الثانية 78% و77% على التوالي، ومن ثم فهي متشابهة كثيرًا.
ومن بين المشاركين، قال نحو 28% إنهم غير قادرين على ممارسة أنشطتهم اليومية المعتادة بعد الجرعة الثالثة، ومعظمهم في اليوم التالي للحقنة. وقالت روشيل والينسكي، مديرة مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، في مؤتمر صحافين إن الدراسة تظهر أن "الجرعات المعززة يمكن تحملها على نحو جيد في الوقت الحالي، وإن تواتر ونوع الآثار الجانبية مشابهان لما ظهر بعد الجرعات الثانية من اللقاح، وكانت الآثار في غالب الأحيان على مستوى خفيف أو معتدل واستمرت لأمد قصير".
ومن عيوب هذه الدراسة أنها غير متنوعة لأن:
- غالبية الملقحين بالجرعة الثالثة كانوا من البيض.
- لم تركز الدراسة على الأشخاص الذين يعانون من نقص المناعة فقط، إذ تمكن أشخاص آخرون من تلقي جرعة ثالثة من خلال الالتفاف على التوصيات التي وضعت في ذلك الوقت، وفق مركز السيطرة على الأمراض.
ومن بين المشاركين، قال نحو 28% إنهم غير قادرين على ممارسة أنشطتهم اليومية المعتادة بعد الجرعة الثالثة، ومعظمهم في اليوم التالي للحقنة. وقالت روشيل والينسكي، مديرة مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، في مؤتمر صحافين إن الدراسة تظهر أن "الجرعات المعززة يمكن تحملها على نحو جيد في الوقت الحالي، وإن تواتر ونوع الآثار الجانبية مشابهان لما ظهر بعد الجرعات الثانية من اللقاح، وكانت الآثار في غالب الأحيان على مستوى خفيف أو معتدل واستمرت لأمد قصير".
ومن عيوب هذه الدراسة أنها غير متنوعة لأن:
- غالبية الملقحين بالجرعة الثالثة كانوا من البيض.
- لم تركز الدراسة على الأشخاص الذين يعانون من نقص المناعة فقط، إذ تمكن أشخاص آخرون من تلقي جرعة ثالثة من خلال الالتفاف على التوصيات التي وضعت في ذلك الوقت، وفق مركز السيطرة على الأمراض.