تحدث الجلطة الدماغية (أو السكتة الدماغية) عندما يتوقف تدفق الدم إلى أحد أجزاء الدماغ، الأمر الذي يؤدي إلى حرمان ذلك الجزء من الأكسجين والمواد الغذائية الضرورية لاستمرار الحياة فيه، والنتيجة أن تتعرض خلايا الدماغ للموت خلال دقائق معدودة.
اقــرأ أيضاً
* لماذا يجب تغيير العادات الغذائية بعد الجلطة الدماغية؟
وقد يحدث أن يصاب بعض الأشخاص بالجلطة الدماغية وينجوا منها، عندها عليهم أن يغيّروا من عاداتهم وأنظمتهم الغذائية لتصبح أكثر صحية، إذْ من شأن هذا التغيير أن يساعد في إنقاص ثلاثة عوامل خطرة تسبب الجلطة الدماغية وهي:
- الوزن الزائد.
- ارتفاع ضغط الدم.
- المستويات السيئة من الكولسترول.
* ما هو النظام الغذائي الصحي المناسب بعد النجاة من الإصابة بالجلطة الدماغية؟
1- تجنب تناول الكحول تماماً.
2- تقليل كمية الملح المضاف للأطعمة إلى أقل من 1500 مللي غرام/ يوم.
3- تجنب الأطعمة والمشروبات الغنية بالسكر.
4- تناول منتجات الألبان قليلة الدسم.
5- تناول اللحوم الخالية من الدهون، وكذلك طهوها دون استخدام الدهون المشبعة والمتحولة.
6- تجنب تناول الدهون المشبعة والمتحولة مثل الزيوت المهدرجة جزئياً.
7- تناول وجبتين من السمك في الأسبوع على الأقل.
8- تناول الحبوب الكاملة والأطعمة الغنية بالألياف كالفواكه والخضار.
اقــرأ أيضاً
* ماذا لو كان المريض يعاني من فقدان الشهية؟
1- يجب مراقبة المريض إذا كان يعاني من أية مشكلة في المضغ أو البلع.
2- تقديم وجبات خفيفة صحية خلال اليوم.
3- تقديم أطعمة يرغب بها المريض.
4- على المريض ألا يتسرّع في تناول الطعام.
5- على مقدمي الرعاية الصحية للمرضى أن يشاركوا مرضاهم تناول الوجبات، فقد يتحفز عندها المريض ويأكل.
اقــرأ أيضاً
* وماذا لو كان المريض يعاني من صعوبة في تناول الطعام؟
1- يجب تقديم الأطعمة الطرية وسهلة المضغ مثل اللبن والحبوب الكاملة المطبوخة والشوربات، إضافةً للموز فقد توصَّلت إحدى الدراسات إلى أنَّ الأشخاص الذين يستهلكون كمِّياتٍ كبيرة من البوتاسيوم، تنخفض لديهم نسبة الإصابة بالجلطات الدماغية عندهم إلى 24٪.
2- تجزئة الطعام إلى قطع صغيرة لسهولة المضغ.
3- تناول الأطعمة الملونة مثل سمك السلمون والخضار ذات اللون الأخضر الغامق والجزر.
4- اختيار الأطعمة الصحية ذات النكهات القوية مثل الحمضيات والسمك المشوي، واستبدال التوابل بدلاً من الملح.
* لماذا يجب تغيير العادات الغذائية بعد الجلطة الدماغية؟
وقد يحدث أن يصاب بعض الأشخاص بالجلطة الدماغية وينجوا منها، عندها عليهم أن يغيّروا من عاداتهم وأنظمتهم الغذائية لتصبح أكثر صحية، إذْ من شأن هذا التغيير أن يساعد في إنقاص ثلاثة عوامل خطرة تسبب الجلطة الدماغية وهي:
- الوزن الزائد.
- ارتفاع ضغط الدم.
- المستويات السيئة من الكولسترول.
* ما هو النظام الغذائي الصحي المناسب بعد النجاة من الإصابة بالجلطة الدماغية؟
1- تجنب تناول الكحول تماماً.
2- تقليل كمية الملح المضاف للأطعمة إلى أقل من 1500 مللي غرام/ يوم.
3- تجنب الأطعمة والمشروبات الغنية بالسكر.
4- تناول منتجات الألبان قليلة الدسم.
5- تناول اللحوم الخالية من الدهون، وكذلك طهوها دون استخدام الدهون المشبعة والمتحولة.
6- تجنب تناول الدهون المشبعة والمتحولة مثل الزيوت المهدرجة جزئياً.
7- تناول وجبتين من السمك في الأسبوع على الأقل.
8- تناول الحبوب الكاملة والأطعمة الغنية بالألياف كالفواكه والخضار.
* ماذا لو كان المريض يعاني من فقدان الشهية؟
1- يجب مراقبة المريض إذا كان يعاني من أية مشكلة في المضغ أو البلع.
2- تقديم وجبات خفيفة صحية خلال اليوم.
3- تقديم أطعمة يرغب بها المريض.
4- على المريض ألا يتسرّع في تناول الطعام.
5- على مقدمي الرعاية الصحية للمرضى أن يشاركوا مرضاهم تناول الوجبات، فقد يتحفز عندها المريض ويأكل.
* وماذا لو كان المريض يعاني من صعوبة في تناول الطعام؟
1- يجب تقديم الأطعمة الطرية وسهلة المضغ مثل اللبن والحبوب الكاملة المطبوخة والشوربات، إضافةً للموز فقد توصَّلت إحدى الدراسات إلى أنَّ الأشخاص الذين يستهلكون كمِّياتٍ كبيرة من البوتاسيوم، تنخفض لديهم نسبة الإصابة بالجلطات الدماغية عندهم إلى 24٪.
2- تجزئة الطعام إلى قطع صغيرة لسهولة المضغ.
3- تناول الأطعمة الملونة مثل سمك السلمون والخضار ذات اللون الأخضر الغامق والجزر.
4- اختيار الأطعمة الصحية ذات النكهات القوية مثل الحمضيات والسمك المشوي، واستبدال التوابل بدلاً من الملح.