إليكِ سبعًا من الأمور غير المتوقعة أو الشائعة التي تؤثر سلبا على إفراز حليب الثدي والرضاعة الطبيعية.
أدوية البرد المحتوية على "سودوإفيدرين (Pseudoephedrine) تقلل من إفراز لبن الأم في الأسابيع الأولى بعد الولادة. لكن، لا خوف منها عندما يستقر إفراز حليب الثدي.
يمكن للنزف الشديد أن يؤثر على عملية صنع الحليب داخل الجسم وقدرة الأم على بداية الإرضاع؛ لكن بعد انتهائه يمكن للأم إفراز الحليب والإرضاع بشكل طبيعي.
قرابة 4-9 % من النساء يصبن بالتهاب الدرق التالي للولادة خلال سنة بعد الولادة، مما يدمر نسيج الغدة ويؤدي لقصورها ويؤثر سلبا على هرموني البرولاكتين والأوكسيتوسين الأساسين للرضاعة الطبيعية.
هناك عدد من الأعشاب والتوابل التي يمكنها تقليل إفراز حليب الثدي عند تناولها بكميات كبيرة، مثل المريمية والنعناع والمردقوش (الأوريجانو) وبلسم الليمون (المليسة) والبقدونس.
خاصة تلك التي تحتوي على هرمون الإستروجين ضمن تركيبها. لذلك تعد الموانع التي تحتوي على هرمون البروجسترون فقط هي الخيار الأمثل لدى الأمهات المرضعات.
عدم قيام الأم بالإرضاع بشكل مستمر على مدار اليوم وإفراغ الثديين من الحليب بشكل مستمر ومتكرر، قد يتسبب في تقليل قدرتها على إفراز الحليب بشكل ملحوظ.
يعتقد بأن التعرض لبعض أنواع الملوثات البيئية يؤدي لمشاكل عدم تكون الأنسجة اللبنية بالثدي ويؤثر سلبا على قدرة الأم على الإرضاع. كما أن التعرض للملوثات يؤثر على الرضاعة الطبيعية.
إليكِ سبعًا من الأمور غير المتوقعة أو الشائعة التي تؤثر سلبا على إفراز حليب الثدي والرضاعة الطبيعية.