أجواء الاحتفالات والأعياد فرصة للنفس للراحة والاستجمام، في ظل الأوقات العصيبة التي يمر بها الكثيرون في بلادنا، نتيجة الأوضاع السياسية والاجتماعية والاقتصادية المضطربة.
* نصائح تساعد مَن ترهقه الهموم أن ينعم بالراحة والاستجمام
1- امش في الهواء الطلق تحت أشعة الشمس
تقول اختصاصية أمراض النفس في جامعة كاليفورنيا، الدكتورة جوديث أورلوف Judith Orloff: "إن المشي في الأيام المشمسة يحفّز الجسم على إفراز هرمون السيروتونين (الذي يدعوه الأطباء هرمون السعادة)، ويشفي المصابين بالاكتئاب الفصلي، كما أن المشي بحد ذاته له تأثير مهدئ للدماغ، ويخفف القلق ويحسّن من نوعية النوم".
2- تجنّب البقاء حبيس البيت
فجوّ البيت مدعاة للاكتئاب والمهاترات العائلية وتشاجر الأطفال، ولتكن العطلة فرصة للاستمتاع في الهواء الطلق في أجواء عائلية مبهجة أو مع الأصدقاء.
3- أغلق هاتفك الجوال
فما لم نكن ننتظر مكالمة هامة، ليست هناك وسيلة أفضل من قطع السيل المتواصل من الإشارات اللاسلكية التي تجعلنا نفرز دفعة من هرمون الشدة (الأدرينالين) في كل مرة تصلنا، وتزيد من توترنا.. والنصيحة نفسها تنطبق على بريدنا الإلكتروني.
اقــرأ أيضاً
4- لا تحاول إرضاء الناس أكثر من اللازم
يقضي الكثيرون عطلاتهم في شراء الهدايا وإرسال بطاقات المعايدة والإعداد للضيوف، ليعطوا انطباعاً جيداً عن علاقاتهم الاجتماعية الجيدة، وليرضوا الغير.
وينصح الدكتور جورج برات George Pratt، اختصاصي علم النفس بمستشفى سكريبس Scripps بكاليفورنيا، أن تركز على ترفيه نفسك إذا كنت مصاباً بالتوتر، وألا تخجل من رفض بعض الدعوات أو أكثرها.
5- لا تحشر عطلتك بفعاليات كثيرة
يخطئ البعض بمحاولة إنجاز أكثر من طاقتهم من النشاطات المتوفرة في العطلات، كالرحلات السياحية ودروس الرياضة وحضور الحفلات.. والأفضل، برأي اختصاصية علم النفس من نيويورك، الدكتورة كاثرين موللر Katherine Muller، أن تنتخب عدداً قليلاً من النشاطات الترفيهية التي تحبها فعلاً، وتنفذها طبقاً لبرنامج مريح.
6- قدم يد المساعدة لمحتاج
سواء كانت المساعدة مادية (ساعد أحد الفقراء بالمال)، أو معنوية (زيارة مريض أو تبرع بالدم..)، فلا شيء كالعمل الخيري يحسّن المزاج ويبعث على التفاؤل.
اقــرأ أيضاً
7- فتّش عن كل ما يُضحك
سواء كان هذا في فيلم فكاهي أو كتاب هزلي أو عن طريق صديق يعشق النكتة.
فالضحك، كما يصرح عالم النفس الدكتور ستيف ويلسون Steve Wilson، ثبت أنه مخفّض ممتاز لهرمونات الشدة في جسم الإنسان.
8- تغاضَ عن الأمور الثانوية
كترتيب البيت أو مواعيد الوجبات.. وركز في العطلة بدلاً من ذلك على كل ما يجعلك ويجعل مَن حولك سعداء، كما تنصح طبيبة العائلة الدكتورة دونا شمب Donna Schempp.
9- انتخب الأغذية التي تحسّن مزاجك
فرائحة الليمون، مثلاً، اكتُشف أنها تخفض التوتر برفع مستويات هرمون "نورايبينفرين" الذي يحسّن المزاج، والبهارات تحفّز على إفراز مركبات الأندورفين التي تدعو للبهجة، وفاكهة المانغو تسبغ نفحة من الهدوء على نفوسنا، والعسل يعطينا دفعة من الحيوية والنشاط، لاحتوائه على مضادات أكسدة عظيمة الفعالية (خاصة منه الأنواع الداكنة اللون).
10- استمع للموسيقى التي تحب
فقد تبيّن في بحوث أجريت بجامعة ماريلاند أن الموسيقى التي نهوى توسّع أوعيتنا، وتزيد من جريان الدم في أعضائنا الحيوية، ما يجعلها مفيدة لقلوبنا كذلك.
اقــرأ أيضاً
11- لا تنسَ نصيبك من الرياضة
فمع أنك في عطلة، وقد تكون الرياضة آخر ما يخطر في بالك، تذكر أن الرياضة هي من أفضل وسائل تحسين المزاج، وأن 30 دقيقة من التمارين، ثبت أنها ترفع معنوياتك مدة 12 ساعة.
1- امش في الهواء الطلق تحت أشعة الشمس
تقول اختصاصية أمراض النفس في جامعة كاليفورنيا، الدكتورة جوديث أورلوف Judith Orloff: "إن المشي في الأيام المشمسة يحفّز الجسم على إفراز هرمون السيروتونين (الذي يدعوه الأطباء هرمون السعادة)، ويشفي المصابين بالاكتئاب الفصلي، كما أن المشي بحد ذاته له تأثير مهدئ للدماغ، ويخفف القلق ويحسّن من نوعية النوم".
2- تجنّب البقاء حبيس البيت
فجوّ البيت مدعاة للاكتئاب والمهاترات العائلية وتشاجر الأطفال، ولتكن العطلة فرصة للاستمتاع في الهواء الطلق في أجواء عائلية مبهجة أو مع الأصدقاء.
3- أغلق هاتفك الجوال
فما لم نكن ننتظر مكالمة هامة، ليست هناك وسيلة أفضل من قطع السيل المتواصل من الإشارات اللاسلكية التي تجعلنا نفرز دفعة من هرمون الشدة (الأدرينالين) في كل مرة تصلنا، وتزيد من توترنا.. والنصيحة نفسها تنطبق على بريدنا الإلكتروني.
4- لا تحاول إرضاء الناس أكثر من اللازم
يقضي الكثيرون عطلاتهم في شراء الهدايا وإرسال بطاقات المعايدة والإعداد للضيوف، ليعطوا انطباعاً جيداً عن علاقاتهم الاجتماعية الجيدة، وليرضوا الغير.
وينصح الدكتور جورج برات George Pratt، اختصاصي علم النفس بمستشفى سكريبس Scripps بكاليفورنيا، أن تركز على ترفيه نفسك إذا كنت مصاباً بالتوتر، وألا تخجل من رفض بعض الدعوات أو أكثرها.
5- لا تحشر عطلتك بفعاليات كثيرة
يخطئ البعض بمحاولة إنجاز أكثر من طاقتهم من النشاطات المتوفرة في العطلات، كالرحلات السياحية ودروس الرياضة وحضور الحفلات.. والأفضل، برأي اختصاصية علم النفس من نيويورك، الدكتورة كاثرين موللر Katherine Muller، أن تنتخب عدداً قليلاً من النشاطات الترفيهية التي تحبها فعلاً، وتنفذها طبقاً لبرنامج مريح.
6- قدم يد المساعدة لمحتاج
سواء كانت المساعدة مادية (ساعد أحد الفقراء بالمال)، أو معنوية (زيارة مريض أو تبرع بالدم..)، فلا شيء كالعمل الخيري يحسّن المزاج ويبعث على التفاؤل.
7- فتّش عن كل ما يُضحك
سواء كان هذا في فيلم فكاهي أو كتاب هزلي أو عن طريق صديق يعشق النكتة.
فالضحك، كما يصرح عالم النفس الدكتور ستيف ويلسون Steve Wilson، ثبت أنه مخفّض ممتاز لهرمونات الشدة في جسم الإنسان.
8- تغاضَ عن الأمور الثانوية
كترتيب البيت أو مواعيد الوجبات.. وركز في العطلة بدلاً من ذلك على كل ما يجعلك ويجعل مَن حولك سعداء، كما تنصح طبيبة العائلة الدكتورة دونا شمب Donna Schempp.
9- انتخب الأغذية التي تحسّن مزاجك
فرائحة الليمون، مثلاً، اكتُشف أنها تخفض التوتر برفع مستويات هرمون "نورايبينفرين" الذي يحسّن المزاج، والبهارات تحفّز على إفراز مركبات الأندورفين التي تدعو للبهجة، وفاكهة المانغو تسبغ نفحة من الهدوء على نفوسنا، والعسل يعطينا دفعة من الحيوية والنشاط، لاحتوائه على مضادات أكسدة عظيمة الفعالية (خاصة منه الأنواع الداكنة اللون).
10- استمع للموسيقى التي تحب
فقد تبيّن في بحوث أجريت بجامعة ماريلاند أن الموسيقى التي نهوى توسّع أوعيتنا، وتزيد من جريان الدم في أعضائنا الحيوية، ما يجعلها مفيدة لقلوبنا كذلك.
11- لا تنسَ نصيبك من الرياضة
فمع أنك في عطلة، وقد تكون الرياضة آخر ما يخطر في بالك، تذكر أن الرياضة هي من أفضل وسائل تحسين المزاج، وأن 30 دقيقة من التمارين، ثبت أنها ترفع معنوياتك مدة 12 ساعة.