ألم الرأس من أكثر الأعراض الصحية شيوعا بين الناس، فمن منا لا ينتابه بعض من ألم الرأس بعد عمل يوم شاق، أو إذا لم يتح له النوم الكافي، أو إذا ألمت به إحدى المصائب
وقد تحدث معظم حالات ألم الرأس لأسباب خارجة عن إرادتنا، ولكن كثيرا ما نستطيع اتخاذ إجراءات وقائية تجنبنا وقوع النوبات، أو تخفف -على الأقل- حدتها.
ويمكننا أن نلخص هذه الإجراءات في ما يلي:
- أعط جسمك حاجته من الراحة
كثيرا ما تنشأ آلام الرأس العصبية من الإرهاق وقلة النوم، فلا تبخل على نفسك بحاجتها من الراحة والاستجمام.
- خفف أسباب التوتر
الشدة والتوتر النفسي من أكثر المؤهبات للصداع، فحاول دوما أن تتجنب الأمور التي تعرف أنها تقض مضجعك، ولا تنس أن العمل الطويل بالكمبيوتر له آثاره السيئة على النظر، وكثيرا ما يؤدي للصداع.
لذلك أعط نفسك هدنة عشر دقائق بعد كل ساعة عمل على الحاسوب.
- نظم برنامجك بحيث تخلو حياتك من المفاجآت
ولا مانع أن تستعين بطرق تخفيف التوتر التي ثبتت جدواها، مثل رياضتي اليوغا والتأمل، ومثل تدليك الرقبة والكتفين والظهر.. ومن أسهل الطرق وأسرعها فعالية أخذ بضعة أنفاس عميقة (مع العد للأربعة خلال الشهيق والسبعة في الزفير) بمجرد حدوث طارئ يدعو لإصابتك بالتوتر.
- اعتن بصحتك
وهذا يشمل محافظتك على وزن مقبول، وانتخابك طعاما صحيا، وممارستك الرياضة التي تحب بانتظام.
- أكثر شرب الماء
فالتجفاف (أية درجة منه) قد يولد (أو يعزز) آلام الرأس، ومن العوامل المساعدة على التجفاف الأطعمة والأشربة الغنية بالكافئين والسكر.
- تناول الأطعمة الغنية بمعدن المغنيزيوم
مثل الخضار ذات الأوراق الخضراء الطويلة والمكسرات، والحبوب الكاملة (خاصة الشعير) والأفوكادو، فالمغنيزيوم معروف بتأثيره الحميد على التشنجات العضلية.
- خفف القهوة
بينما تفيد كميات قليلة من القهوة في تخفيف الصداع، فقد وجد أن الكافئين قد يزيد حدته ويحفز على تكرر نوباته.
لذلك حاول إن كنت مصابا بصداع مزمن أن تقلل تناولك القهوة قدر المستطاع.
- تجنب بعض المأكولات
خاصة تلك التي تحتوي أملاح الكبريت من نوع sulfites، التي توسع الأوعية حول الدماغ، مما يسبب الصداع، وهذه تتواجد خاصة في المخللات واللحوم المدخنة أو المجففة.
- تحرر من الاعتماد على المسكنات
إذا كنت معتادا على أخذ المسكنات للتخلص من نوبات الصداع، فاعلم أنه اكتشف حديثا أن زيادة المسكنات قد تسبب من نفسها نكس الصداع وتكرر نوباته، لذلك استشر طبيبك إذا فاق استعمالك للمسكنات ثلاث مرات في الأسبوع، ليدلك على طريق التخلص من الاعتماد عليها بالتدريج.
- تخلص من محرضات الصداع لديك
احتفظ بمذكرة صغيرة دون فيها مواصفات نوبات الم الرأس لديك: متى حدثت؟ ماذا كنت تفعل عند قدومها؟ ماذا أكلت قبيل النوبة؟ هل كنت تشكو من أمر ما؟ الخ..
فقد تبين أن كثيرا من هجمات ألم الرأس مرتبطة بمحرضات معينة يمكن تفاديها.. لذلك استغل هذه المعلومة لصالحك.
ومن طريف ما يذكر في هذا المجال أن بعض الروائح يمكن أن تحرض على الصداع دون علم من صاحب الشكوى، ومن هذه رائحة وقود السيارة والدخان وبعض العطور.
وقد تحدث معظم حالات ألم الرأس لأسباب خارجة عن إرادتنا، ولكن كثيرا ما نستطيع اتخاذ إجراءات وقائية تجنبنا وقوع النوبات، أو تخفف -على الأقل- حدتها.
ويمكننا أن نلخص هذه الإجراءات في ما يلي:
- أعط جسمك حاجته من الراحة
كثيرا ما تنشأ آلام الرأس العصبية من الإرهاق وقلة النوم، فلا تبخل على نفسك بحاجتها من الراحة والاستجمام.
- خفف أسباب التوتر
الشدة والتوتر النفسي من أكثر المؤهبات للصداع، فحاول دوما أن تتجنب الأمور التي تعرف أنها تقض مضجعك، ولا تنس أن العمل الطويل بالكمبيوتر له آثاره السيئة على النظر، وكثيرا ما يؤدي للصداع.
لذلك أعط نفسك هدنة عشر دقائق بعد كل ساعة عمل على الحاسوب.
- نظم برنامجك بحيث تخلو حياتك من المفاجآت
ولا مانع أن تستعين بطرق تخفيف التوتر التي ثبتت جدواها، مثل رياضتي اليوغا والتأمل، ومثل تدليك الرقبة والكتفين والظهر.. ومن أسهل الطرق وأسرعها فعالية أخذ بضعة أنفاس عميقة (مع العد للأربعة خلال الشهيق والسبعة في الزفير) بمجرد حدوث طارئ يدعو لإصابتك بالتوتر.
- اعتن بصحتك
وهذا يشمل محافظتك على وزن مقبول، وانتخابك طعاما صحيا، وممارستك الرياضة التي تحب بانتظام.
- أكثر شرب الماء
فالتجفاف (أية درجة منه) قد يولد (أو يعزز) آلام الرأس، ومن العوامل المساعدة على التجفاف الأطعمة والأشربة الغنية بالكافئين والسكر.
- تناول الأطعمة الغنية بمعدن المغنيزيوم
مثل الخضار ذات الأوراق الخضراء الطويلة والمكسرات، والحبوب الكاملة (خاصة الشعير) والأفوكادو، فالمغنيزيوم معروف بتأثيره الحميد على التشنجات العضلية.
- خفف القهوة
بينما تفيد كميات قليلة من القهوة في تخفيف الصداع، فقد وجد أن الكافئين قد يزيد حدته ويحفز على تكرر نوباته.
لذلك حاول إن كنت مصابا بصداع مزمن أن تقلل تناولك القهوة قدر المستطاع.
- تجنب بعض المأكولات
خاصة تلك التي تحتوي أملاح الكبريت من نوع sulfites، التي توسع الأوعية حول الدماغ، مما يسبب الصداع، وهذه تتواجد خاصة في المخللات واللحوم المدخنة أو المجففة.
- تحرر من الاعتماد على المسكنات
إذا كنت معتادا على أخذ المسكنات للتخلص من نوبات الصداع، فاعلم أنه اكتشف حديثا أن زيادة المسكنات قد تسبب من نفسها نكس الصداع وتكرر نوباته، لذلك استشر طبيبك إذا فاق استعمالك للمسكنات ثلاث مرات في الأسبوع، ليدلك على طريق التخلص من الاعتماد عليها بالتدريج.
- تخلص من محرضات الصداع لديك
احتفظ بمذكرة صغيرة دون فيها مواصفات نوبات الم الرأس لديك: متى حدثت؟ ماذا كنت تفعل عند قدومها؟ ماذا أكلت قبيل النوبة؟ هل كنت تشكو من أمر ما؟ الخ..
فقد تبين أن كثيرا من هجمات ألم الرأس مرتبطة بمحرضات معينة يمكن تفاديها.. لذلك استغل هذه المعلومة لصالحك.
ومن طريف ما يذكر في هذا المجال أن بعض الروائح يمكن أن تحرض على الصداع دون علم من صاحب الشكوى، ومن هذه رائحة وقود السيارة والدخان وبعض العطور.