لا يُعد عسر الهضم مرضًا في حد ذاته، بل هو مجموعة أعراض قد تعاني منها، مثل ألم البطن والشعور بالامتلاء والغازات بعد أن تبدأ بتناول الطعام بقليل، وعسر الهضم الذي لا ينشأ عن مرض محدد يمكن تخفيفه بتغييرات في نمط الحياة والدواء.
-
نمط الحياة والعلاجات المنزلية لعسر الهضم
-
تناول وجبات أصغر وأكثر تكرارًا
وامضغ الطعام ببطء وبشكل جيد. حاول ما استطعت أن تتجنب الأغذية التي تزعجك، خاصة البقوليات (الفول والحمص)، والنباتات الكبريتية (القرنبيط والفجل).
-
تجنب الأغذية التي تسبب عسر الهضم
-
تجنب التدخين
-
حافظ على وزن صحي للجسم
-
حاول ممارسة الرياضة بانتظام
-
تعامل مع الضغوط النفسية والتوتر
-
تغيير الأدوية
-
الطب البديل
- شاي الأعشاب مع النعناع.
- المكمل الغذائي أبيروجاست (STW5)، وهو سائل يحتوي على مستخرجات من أعشاب تتضمن زهرة الأندلس (أندلسية) المرة، وأوراق النعناع وجذور الكراويا وعرق السوس. وربما يفيد STW5 من خلال تقليل إنتاج حمض المعدة.
- مستخرج ورق الخرشوف المتوفر بشكل مكمل غذائي، قد يفيد مستخرج ورق الخرشوف عن طريق تنشيط تدفق الصفراء من الكبد لتحسين الهضم، ولكن قد يعاني بعض الأشخاص عند تناوله من انتفاخ البطن أو من رد فعل تحسسي.
- العلاج النفسي، ويشمل تعديل السلوك، وأساليب الاسترخاء والعلاج السلوكي الإدراكي والعلاج بالتنويم.
- العلاج بالإبر الصينية التي قد تعمل على الأعصاب التي توصل الإحساس بالألم إلى الدماغ.
استشر طبيبك دائمًا قبل تناول أي مكملات غذائية للتأكد من تناولك جرعة آمنة وأن هذا المكمل لن يتفاعل تفاعلاً عكسيًا مع أي أدوية تتناولها.