30 أبريل 2020
نوبات هلع بدأت منذ جائحة كورونا
أنا أعاني من نوبات هلع بسبب انتشار فيروس كورونا، وأشعر دائما أنني سأصاب بأي مرض من الأمراض، ولكن أنا أعاني من ذلك منذ انتشار الفيروس، لكن أنا في الطبيعي كنت لا أعاني من أي خوف ولا قلق ولا أفكر بأي شيء، ولكن الآن أشعر بالخوف تجاه كل شيء، وغير قادرة على ممارسة حياتي بصورة طبيعية، وهذا يؤثر على نفسيتي بشكل سلبي.. أرجو الإفادة.
أهلا ندى؛
إذا كان كلامك أنك لم تعاني من أعراض القلق من قبل كورونا، فمن الأمور التي يمكن فعلها لتقليل حدة القلق من الإصابة به:
1- تقليل متابعة الأخبار المرئية والمسموعة والمقروءة، ويشمل ذلك مواقع التواصل الاجتماعي.
2- اختيار شخص قريب منك يخبرك بأهم المستجدات، مثل القرارات الحكومية الخاصة بالحظر.
3- عمل الاحتياطات المطلوبة الموصى بها من منظمات الصحة المختلفة من دون زيادة على ذلك.
4- تجنب التفكير في الأمور المستقبلية تماما، وهي نصيحة هامة سواء أثناء كورونا أو غيره. نحن نخطط للمستقبل ونعمل له، لكن لا نحمل همه من الآن.
5- تظل معدلات الوفاة من هذا الوباء أقل من كثير من الأمراض المعروفة، بل حتى أقل من ضحايا حوادث السيارات. وما هو مكتوب لنا سنراه، وما هو غير مكتوب لك فلن يأتيك.
خذي بأسباب الوقاية وانشغلي بيومك فقط، واجعلي الأمل في أن غدا أفضل ملازم لك دائما.
اقرئي أيضاً:
مصاحبة الخوف للتعامل مع رهاب كورونا
رهاب الكورونا.. كيف تتعامل معه؟
1- تقليل متابعة الأخبار المرئية والمسموعة والمقروءة، ويشمل ذلك مواقع التواصل الاجتماعي.
2- اختيار شخص قريب منك يخبرك بأهم المستجدات، مثل القرارات الحكومية الخاصة بالحظر.
3- عمل الاحتياطات المطلوبة الموصى بها من منظمات الصحة المختلفة من دون زيادة على ذلك.
4- تجنب التفكير في الأمور المستقبلية تماما، وهي نصيحة هامة سواء أثناء كورونا أو غيره. نحن نخطط للمستقبل ونعمل له، لكن لا نحمل همه من الآن.
5- تظل معدلات الوفاة من هذا الوباء أقل من كثير من الأمراض المعروفة، بل حتى أقل من ضحايا حوادث السيارات. وما هو مكتوب لنا سنراه، وما هو غير مكتوب لك فلن يأتيك.
خذي بأسباب الوقاية وانشغلي بيومك فقط، واجعلي الأمل في أن غدا أفضل ملازم لك دائما.
اقرئي أيضاً:
مصاحبة الخوف للتعامل مع رهاب كورونا
رهاب الكورونا.. كيف تتعامل معه؟