09 مارس 2019
لعب جنسي.. وليست عادة سرية
ابنتي عمرها سبع سنوات ونصف.. منذ كان عمرها 6 سنوات ألاحظ أنها تمارس العادة السرية.. تعبت معها، حاولت بكل الطرق وعاقبتها.. لكنها لم تمتنع.. ما هو الحل المناسب معها؟
الصديقة الكريمة أم مروان؛
أهلا ومرحبا بك، ونشكرك على ثقتك في موقع صحتك؛
لو سمينا الأشياء بمسمياتها هانرتاح قوي.. فما تفعله ابنتك لا يطلق عليه عادة سرية.. ولكنه لعب جنسي.. البنت عندها فضول.. بتستكشف جسمها.. زي ما بتلمس إيديها أو وشها أو عنيها.. عادي جداً.. لما وضعت إيديها على أعضائها التناسلية اللي هي جزء من جسمها وجدت إحساسا لطيفا ومريحا.. مش إثارة جنسية خالص، لكن إحساس شبه "الزغزغة الخفيفة" ولما عجبها كررته.
اقــرأ أيضاً
المهم انت ما تقلقيش، وما تعاقبيش، ولا تلفتي انتباهها ساعة ما تعمل كده لإنها هاتتمسك بالفعل.. كل اللي ممكن تعمليه انك تناديها وتلعبي معاها أو تحضنيها أو تعملي معاها أي نشاط هي بتحبه.
وفي وقت تاني خالص.. ممكن أثناء الاستحمام تبدئي تكلميها على المناطق الخاصة في جسمنا.. وإزاي انه مهم نهتم بهذه الأجزاء ونهتم بنظافتها، ونغطيها، ومانسمحش لحد انه يلمسها ولا يشوفها إلا ماما، ولو حد حاول يعمل كده مانخافش ونقول لأ.. ونقول لماما على طول علشان تحمينا.. وكل ده نقوله من غير ما نكون خايفين ولا مرعوبين ولا محرجين لإننا بنتكلم في علم ودين.. نقوله بحب.. ونكون مستعدين نسمع أسئلتهم.
ثانيا بنتك طفلة عادية جدا.. والعقاب أو التركيز على المشكلة هايزودها مش هايقللها.. وكلامك معاها هايطمنها إنها ما تخافش تحكيلك على أي حاجة.
أهلا ومرحبا بك، ونشكرك على ثقتك في موقع صحتك؛
لو سمينا الأشياء بمسمياتها هانرتاح قوي.. فما تفعله ابنتك لا يطلق عليه عادة سرية.. ولكنه لعب جنسي.. البنت عندها فضول.. بتستكشف جسمها.. زي ما بتلمس إيديها أو وشها أو عنيها.. عادي جداً.. لما وضعت إيديها على أعضائها التناسلية اللي هي جزء من جسمها وجدت إحساسا لطيفا ومريحا.. مش إثارة جنسية خالص، لكن إحساس شبه "الزغزغة الخفيفة" ولما عجبها كررته.
المهم انت ما تقلقيش، وما تعاقبيش، ولا تلفتي انتباهها ساعة ما تعمل كده لإنها هاتتمسك بالفعل.. كل اللي ممكن تعمليه انك تناديها وتلعبي معاها أو تحضنيها أو تعملي معاها أي نشاط هي بتحبه.
وفي وقت تاني خالص.. ممكن أثناء الاستحمام تبدئي تكلميها على المناطق الخاصة في جسمنا.. وإزاي انه مهم نهتم بهذه الأجزاء ونهتم بنظافتها، ونغطيها، ومانسمحش لحد انه يلمسها ولا يشوفها إلا ماما، ولو حد حاول يعمل كده مانخافش ونقول لأ.. ونقول لماما على طول علشان تحمينا.. وكل ده نقوله من غير ما نكون خايفين ولا مرعوبين ولا محرجين لإننا بنتكلم في علم ودين.. نقوله بحب.. ونكون مستعدين نسمع أسئلتهم.
ثانيا بنتك طفلة عادية جدا.. والعقاب أو التركيز على المشكلة هايزودها مش هايقللها.. وكلامك معاها هايطمنها إنها ما تخافش تحكيلك على أي حاجة.