12 ديسمبر 2018
تحرش في الصغر وميول مضطربة في المراهقة
أنا مراهق تم التحرش بي في صغري بواسطة زميلي في المدرسة، وقد أدى ذلك إلى تعرضي إلى المواد الإباحيه.. مع وصلولي لمرحلة البلوغ و قيامي بممارسة العادة السرية بدأت تروادني أفكار جنسية مثلية مع العلم أني لم أمارس الجنس أبدا على الرغم من تعرضي للتحرش، ولكن من وجهة نظري أنا أرى أن الأفلام الإباحيه بالإضافة إلى الإستمناء، و قيامي بتجربة الإستمناء الشرجي هو ما أدى الى قيام الأفكار المثلية بملاحقتي فأنا لا أستطيع التخلص من هذه الأفكار أبدا و تأتيني تخيلات تتضمني في علاقة جنسية شاذة.. مع العلم أني لا زال لدي شعور عاطفي قوي نحو النساء، و لكن ربما الشعور الجنسي أضعف، أرجوا أن أجد حلا عندكم.
عزيزي آدم/
شكراً لك على ثقتك بنا ونرجو أن نكون عند حسن ظنك.
أعتذر إليك عن الخبرة التي مررت بها، وما تلاها من خبرات لاحقة. في فترة المراهقة يختبر بعض الشباب تشوشاً في ميولهم الجنسية، وفي حالتك قد يكون لخبرة الطفولة علاقة.
إذا كانت هذه الممارسات والنزعات ضاغطة عليك فيمكنك خفضها بتشتيتها والامتناع عن الاستجابة لها مطلقاً، وكذلك عدم الاستطراد مع التخيلات، وبذلك ستنخفض حدتها شيئاً فشيئاً.
ورجائي لك بالعافية والسلام.
أعتذر إليك عن الخبرة التي مررت بها، وما تلاها من خبرات لاحقة. في فترة المراهقة يختبر بعض الشباب تشوشاً في ميولهم الجنسية، وفي حالتك قد يكون لخبرة الطفولة علاقة.
إذا كانت هذه الممارسات والنزعات ضاغطة عليك فيمكنك خفضها بتشتيتها والامتناع عن الاستجابة لها مطلقاً، وكذلك عدم الاستطراد مع التخيلات، وبذلك ستنخفض حدتها شيئاً فشيئاً.
ورجائي لك بالعافية والسلام.
اقرأ أيضاً
شرخ الرجولة والميل الجنسي المثلي
اعتداء جنسي في الصغر وأفكار مثلية في الكبر
ميول عاطفية متساوية إلى الجنسين