21 نوفمبر 2015
العلاج لزيادة هرمون البرولاكتين
زيادة هرمون البرولاكتين، وعدم انتظام الدورة، وإذا انتظمت على دواء الدوستينكس، انتظمت الدورة، واذا تركته ولو شهر واحد تنقطع مرة أخرى
أهلا أختنا الكريمة؛
نشكرك بداية على ثقتك في موقع صحتك
يعتبر ارتفاع هرمون الحليب أو البرولاكتين من المشاكل الشائعة بين النساء، فالمعدل الطبيعي لهذا الهرمون يجب ألا يزيد عن 20 نانوغرام/ ميليليتر عند النساء في غير فترة الحمل والرضاعة.
وزيادة هذا الهرمون تؤدي بدورها إلى عدة مشكلات للنساء منها عدم انتظام الدورة الشهرية أو ربما انقطاعها، وتأخر الإنجاب كون زيادته توقف التبويض.
هناك عدة أسباب لزيادة هرمون الحليب، منها ما هو طبيعي مثل الحمل والرضاعة والنوم والضغط النفسي والقلق.
ومنها ما هو مرضي مثل وجود ورم حميد في الغدة النخامية التي تفرز هذا الهرمون، أو تكيّس المبايض، أو تضخم الغدة الدرقية.
أو ربما بسبب تناول بعض الأدوية مثل أدوية الاكتئاب والصرع والغثيان وبعض أدوية الضغط.
لذلك أنصحك بالمتابعة مع طبيبك الخاص، ومن المرجح أن يطلب منك إعادة تحليل هرمون "البرولاكتين" وأيضا إجراء تحليل هرمونات الغدة الدرقية.
وفي حالة زيادة معدل الهرمون عن 200 نانوغرام/ مل يُنصح بإجراء أشعة مقطعية للجمجمة.
كما أنصحك بالاستمرار في تناول عقار الديستونيكس، فلا تقومي بإيقافه إلا بعد استشارة طبيبك الخاص؛ لأن العلاج في مثل حالتك ربما يحتاج لوقت.
وإذا كنتِ تأخذين أيا من الأدوية المسببة لزيادة الهرمون والتي ذكرناها سابقا، فيجب أن توقفي استعمالها أو استبدالها بأخرى حسب تعليمات طبيبك الخاص، ونتمنى لكي دوام العافية.
اقرأي أيضا:
الرضاعة وحبوب منع الحمل أدت لخلل بالطمث لديّ
عمري 45 وأعاني نقص دم الحيض
نشكرك بداية على ثقتك في موقع صحتك
يعتبر ارتفاع هرمون الحليب أو البرولاكتين من المشاكل الشائعة بين النساء، فالمعدل الطبيعي لهذا الهرمون يجب ألا يزيد عن 20 نانوغرام/ ميليليتر عند النساء في غير فترة الحمل والرضاعة.
وزيادة هذا الهرمون تؤدي بدورها إلى عدة مشكلات للنساء منها عدم انتظام الدورة الشهرية أو ربما انقطاعها، وتأخر الإنجاب كون زيادته توقف التبويض.
هناك عدة أسباب لزيادة هرمون الحليب، منها ما هو طبيعي مثل الحمل والرضاعة والنوم والضغط النفسي والقلق.
ومنها ما هو مرضي مثل وجود ورم حميد في الغدة النخامية التي تفرز هذا الهرمون، أو تكيّس المبايض، أو تضخم الغدة الدرقية.
أو ربما بسبب تناول بعض الأدوية مثل أدوية الاكتئاب والصرع والغثيان وبعض أدوية الضغط.
لذلك أنصحك بالمتابعة مع طبيبك الخاص، ومن المرجح أن يطلب منك إعادة تحليل هرمون "البرولاكتين" وأيضا إجراء تحليل هرمونات الغدة الدرقية.
وفي حالة زيادة معدل الهرمون عن 200 نانوغرام/ مل يُنصح بإجراء أشعة مقطعية للجمجمة.
كما أنصحك بالاستمرار في تناول عقار الديستونيكس، فلا تقومي بإيقافه إلا بعد استشارة طبيبك الخاص؛ لأن العلاج في مثل حالتك ربما يحتاج لوقت.
وإذا كنتِ تأخذين أيا من الأدوية المسببة لزيادة الهرمون والتي ذكرناها سابقا، فيجب أن توقفي استعمالها أو استبدالها بأخرى حسب تعليمات طبيبك الخاص، ونتمنى لكي دوام العافية.
اقرأي أيضا:
الرضاعة وحبوب منع الحمل أدت لخلل بالطمث لديّ
عمري 45 وأعاني نقص دم الحيض