24 فبراير 2016
أعيش بلا هدف في بيئة منغلقة.. التغيير مسؤوليتك
أنا لا أعمل وأشعر بالقلق والتوتر كل يوم لأن لدي فراغا كبيرا، أريد أن أحقق شيئا في حياتي، ولكن لا أعرف كيف أحدد هدفا لأبدأ وأعمل له، علما أنني أعيش في بيئة منغلقة وتقليدية، وهذا يزعجني، والمنطقة التي أسكن فيها لا أحبها، وأتمنى أن أنتقل للعيش بمدينة كبيرة، أرجوكم ساعدوني وشكرا.
الأخت أسماء؛
أهلا ومرحبا بك .. ونشكرك على ثقتك في موقع صحتك؛
شكواك الأساسية أنك لا تعملين، وأنك تعيشين في بيئة منغلقة لا تحبينها، وترغبين في الانتقال للعيش في المدينة الكبيرة، والسؤال: ما الذي يمنعك؟ لم تذكري في رسالتك أي أسباب تمنعك من العمل أو الانتقال للعيش في المكان الذي تحبينه، ولتكن البداية بالبحث عن عمل في العاصمة؛ مما ييسر لك الانتقال للعيش في المكان الذي تفضلين الإقامة فيه.
ويمكنك في البداية أن تعملي على تطوير مهاراتك بحيث تتلاءم مع احتياجات سوق العمل في العاصمة.
ولكن تعالي أهمس لك بسر، لنفترض أن الظروف لم تتغير، لم تجدي عملا ولم تتمكني من الانتقال للعاصمة، فماذا أنت فاعلة بنفسك؟ هل ستستمرين حبيسة قلقك وتوترك ومعاناتك؟ الأمر لك، والاختيار لك، يمكنك أن تستمري في ندب حظك، ويمكنك أن تبحثي داخلك حتى تكتشفي ما تحبين أن تفعليه، سواء كان نشاطا فنيا أو رياضيا أو ثقافيا أو علميا أو اجتماعيا، وسواء كان بهدف الربح أو نشاطا تطوعيا.
قلوبنا معك .. وننتظر أن نسمع منك
أهلا ومرحبا بك .. ونشكرك على ثقتك في موقع صحتك؛
شكواك الأساسية أنك لا تعملين، وأنك تعيشين في بيئة منغلقة لا تحبينها، وترغبين في الانتقال للعيش في المدينة الكبيرة، والسؤال: ما الذي يمنعك؟ لم تذكري في رسالتك أي أسباب تمنعك من العمل أو الانتقال للعيش في المكان الذي تحبينه، ولتكن البداية بالبحث عن عمل في العاصمة؛ مما ييسر لك الانتقال للعيش في المكان الذي تفضلين الإقامة فيه.
ويمكنك في البداية أن تعملي على تطوير مهاراتك بحيث تتلاءم مع احتياجات سوق العمل في العاصمة.
ولكن تعالي أهمس لك بسر، لنفترض أن الظروف لم تتغير، لم تجدي عملا ولم تتمكني من الانتقال للعاصمة، فماذا أنت فاعلة بنفسك؟ هل ستستمرين حبيسة قلقك وتوترك ومعاناتك؟ الأمر لك، والاختيار لك، يمكنك أن تستمري في ندب حظك، ويمكنك أن تبحثي داخلك حتى تكتشفي ما تحبين أن تفعليه، سواء كان نشاطا فنيا أو رياضيا أو ثقافيا أو علميا أو اجتماعيا، وسواء كان بهدف الربح أو نشاطا تطوعيا.
قلوبنا معك .. وننتظر أن نسمع منك