07 أكتوبر 2018
آلام المفاصل المتنقلة والحمى في الأطفال
الم مفصلي بدأ بالركبة اليمنى و انتقل الى اليسرى ثم الى الكاحل ثم الى الكعب .الالم ليس صباحيا انما يأتي دائما بعد الحركة النهارية . الحالة عمرها ثلاث سنوات والان الالم المفصلي خفيف وفي اسفل الكعب فقط سرعة ترسيب عالية و crb عالٍ وفقر دم دائم (9) يتحسن بالحديد وينخفض عند انتهاء الدواء يوجد التهاب حلق متكرر شهريا تقريبا وال aslo طبيعي و ccp و rf طبيعي هل هو روماتويد او حمى رثوية او مرض آخر مع جزيل الشكر<?xml:namespace prefix = "o" />
الأخ بسام؛
تحية طيبة وبعد..
في البداية أحب أن أشير إلى أن الأعراض المذكورة لا تتماشى مع التهاب المفاصل الرثياني ولا حتى الرثوي، لأنه لا يوجد سوى آلام مفاصل دون وجود تورم أو احمرار في المفاصل ويدعم ذلك سلبية التحاليل المجراة.
اقــرأ أيضاً
لذلك وفي ظل الوضع الحالي ينصح بإجراء تحليل أضداد النوى وأضداد الحمض النوويDNA، لمعرفة نسبة تطور ذئبة حمامية أو التهاب مفاصل رثياني( سلبي العامل الرثياني).
وتحدث آلام مفاصل متعددة مع الحرارة بشكل طبيعي طالما هناك تكرر التهاب في الحلق، وهذه مهمة طبيب الأذن والأنف والحنجرة، لتحديد العامل المسبب وعلاجه مع إمكانية استئصال اللوزتين في حال وجود ضخامة شديدة.
اقــرأ أيضاً
ويمكن أن يدرس فقر الدم المتكرر على حدة وعلاجه بالشكل المناسب مع إكمال العلاج ثلاثة أشهر متواصلة. وهنا أحب أن أضيف أن تحليل العوامل الأخرى كالتهاب البول والحمى التيفية والمالطية ضروري.
كما نضطر أحيانا لنفي الداء الزلاقي بتحاليله الخاصة وقد يتظاهر أحيانا بفقر دم وآلام مفصلية. ومن المهم معرفة مستوى الكلس والفوسفور وفيتامين د لنفي عامل آخر مشارك.
مع تمنياتنا بالشفاء العاجل.
تحية طيبة وبعد..
في البداية أحب أن أشير إلى أن الأعراض المذكورة لا تتماشى مع التهاب المفاصل الرثياني ولا حتى الرثوي، لأنه لا يوجد سوى آلام مفاصل دون وجود تورم أو احمرار في المفاصل ويدعم ذلك سلبية التحاليل المجراة.
لذلك وفي ظل الوضع الحالي ينصح بإجراء تحليل أضداد النوى وأضداد الحمض النوويDNA، لمعرفة نسبة تطور ذئبة حمامية أو التهاب مفاصل رثياني( سلبي العامل الرثياني).
وتحدث آلام مفاصل متعددة مع الحرارة بشكل طبيعي طالما هناك تكرر التهاب في الحلق، وهذه مهمة طبيب الأذن والأنف والحنجرة، لتحديد العامل المسبب وعلاجه مع إمكانية استئصال اللوزتين في حال وجود ضخامة شديدة.
ويمكن أن يدرس فقر الدم المتكرر على حدة وعلاجه بالشكل المناسب مع إكمال العلاج ثلاثة أشهر متواصلة. وهنا أحب أن أضيف أن تحليل العوامل الأخرى كالتهاب البول والحمى التيفية والمالطية ضروري.
كما نضطر أحيانا لنفي الداء الزلاقي بتحاليله الخاصة وقد يتظاهر أحيانا بفقر دم وآلام مفصلية. ومن المهم معرفة مستوى الكلس والفوسفور وفيتامين د لنفي عامل آخر مشارك.
مع تمنياتنا بالشفاء العاجل.